الاثنين، 10 أغسطس 2009

آه...مدى شوقي



انا الليله فى ضيافة المساء…

سأتخر عن النوم …وسأتغلب عن النعاس..

سأقاوم و أقاوم ..لأراها..

سأنتظر وأنتظر لأرنو الى نورها..

قد تكون العتمه اخفت ظلها..

وقد تكون وحشة الليالى اخافت طريقها..

ام ان الغيوم خبأّت جمالها الفاتن تحت ضلوع سوادها..

انها تلك الاميرة ..


التى اطل كل مساء لرؤيتها ..ولرؤيه صورتها مقام القمر…

انها تلك الماهرة التى تداعب النجوم كما يداعب الفنان ريشته…

نعم تلك التى كانت تلعب وتحكى وتهمس فى اذنى …وفى هدوء العالمين كانت تقول لى اشتقت لها…

الم تعريفيها… انها عبير المساء…

لما لا تشاركينى الرأى…

فأقول لها …عفوا…!!انا لن اشارك فانا اشتقت لها كامل الشوق ومحتواه فى قلوب العباد…أه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق